يعمل الفرع الجديد في نزوى جراند مول من 9 صباحًا وحتى 5 مساءً

مسقط، 24 مايو، 2017: احتفل بنك عمان العربي أمس بالافتتاح الرسمي لفرعه الجديد في ولاية نزوى  بنزوى جراند مول. ويهدف بنك عمان العربي من افتتاح الفرع الجديد إلى توفير خدمات مصرفية أفضل وأكثر فعالية وسهلة الوصول، فضلًا عن زيادة عدد ساعات العمل في الفرع الجديد وهو ما يمنح مراجعي وعملاء البنك راحة أكبر في إنهاء معاملاتهم المصرفية.

ورعى حفل الافتتاح الفريق الركن أحمد بن حارث النبهاني رئيس أركان قوات السلطان المسلحة، بحضور هاني الزبير، عضو مجلس إدارة البنك، وأمين الحسيني، الرئيس التنفيذي للبنك، إلى جانب عدد من مسؤولي الإدارة التنفيذية.

وفي تعليقه على افتتاح الفرع الجديد تحدث الرئيس التنفيذي لبنك عمان العربي أمين الحسيني قائلًا: “نعمل في بنك عمان العربي بشكل متواصل للحفاظ على المكانة الرفيعة التي احتلها البنك ضمن رواد المؤسسات المالية العاملة في القطاع المصرفي المحلي، فضلًا عن توطيد علاقتنا بزبائننا الكرام، من خلال تقديم خدمات متميزة تلبي احتياجات الجميع في مختلف أنحاء السلطنة. وفي هذا الإطار يأتي افتتاح فرع البنك في نزوى  جراند مول إلى موقعه الجديد في نزوى جراند مول ليترجم خطط البنك الرامية لتطوير كافة الخدمات المقدمة للزبائن. بالإضافة إلى ذلك، فإن الفرع الجديد يوفر جميع خدماته الاستشارية أو تلك المتعلقة بالمعاملات المصرفية بدءاً من التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً وذلك لمنح زبائننا الفرصة لتخليص معاملاتهم في الأوقات التي تناسبهم على مدار اليوم”.

هذا ويعتبر الفرع الجديد في نزوى مثالاً سبّاقاً لما ستبدو عليه أفرع البنك الأخرى بعد تطبيق استراتيجية التحول لبنك عمان العربي والتي تشمل تعزيز التجربة المتكاملة للزبون في جميع نقاط الخدمة أثناء مراجعته للبنك لتخليص معاملاته، مع تفعيل أحدث التقنيات المستخدمة في هذا المجال والتي تعزز من التفاعل بين العميل والبنك.

تستعرض الفكرة التصميمية للفرع الجديد العناصر الفريدة التي تم استخدامها في التصميم الحديث والتي جاءت من رؤية خاصة تستهدف منح العميل تجربة استثنائية متكاملة بدءاً من منطقة الانتظار، مروراً بتنقل العميل بين مختلف أقسام الفرع، وانتهاءً بمغادرته بعد إنجاز معاملته بنجاح، مع ما يتضمنه ذلك من شاشات تستعرض بشكل دائم مختلف منتجات وخدمات البنك، إضافة إلى مناطق خاصة لتقديم الخدمات والاستشارات المصرفية مع شاشات متحركة لتحقيق تفاعل أفضل بين الزبائن وموظف خدمة العملاء، إلى جانب جهاز التوقيع الإلكتروني وأجهزة قراءة البطاقة الشخصية التي تم تضمينها ضمن التصميم الأساسي لمكاتب موظفيي الخدمة.

عناصر التصميم للفروع الجديدة تم استلهامها من المشهد العماني، حيث تجد اللون الأبيض في قسم الاستقبال، فيما يأتي اللون البني ليعكس الكثبان الرملية المترامية، في الوقت الذي تم فيه استخدام اللون الرمادي للإشارة للجبال، لينتهي التصميم بالحواجز الزجاجية الزرقاء التي تمثل السماء والتي تفصل بين مختلف أقسام الفرع.

ويحتوي كل فرع جديد على طاولة استقبال وردهة مخصصة لأصحاب حسابات إيليت وكذلك مكتب مدير العلاقات لحسابات إيليت وذلك لمنح زبائننا من النخبة تجربة راقية ومميزة. ويهدف الجمع بين فكرة التصميم هذه وطريقة العمل إلى تحقيق هدف التحول للفرع والذي يتمحور حول توفير تجربة متقدمة وفعالة للعميل التي تنعكس إيجابياً على تجربة الزبائن.

من جانبه، أضاف فهد أمجد، مدير عام التجزئة المصرفية ببنك عمان العربي قائلًا: “إن افتتاح فرع نزوى  جراند مول يساعدنا على تلبية الاحتياجات المتزايدة لزبائننا في تلك المنطقة، وفي نفس الوقت يؤكد التزامنا تجاههم بتوفير مجموعة كبيرة من أفضل وأسرع الحلول المصرفية. ويتميز الموقع الجديد للفرع بسهولة الوصول إليه، حيث بدأ عدد كبير من زبائننا الكرام في المنطقة بزيارته للاستفادة من الخدمات المقدمة وذلك طوال ساعات العمل الممتدة حتى الخامسة مساءً. ومن جانب آخر، فإننا نتطلع لافتتاح الفرع الجديد للبنك في منطقة الحيل الشمالية بمحافظة مسقط، والذي سيحمل نفس الفكرة التصميمية المبتكرة”.

يُعتبر بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب، وتنتشر شبكة أجهزة  الصرف الآلي مع أكثر من 135 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية  ومنتجات التأمين لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء، إلى جانب خدمات الصيرفة الإسلامية عبر نافذته المتخصصة اليسر.

مسقط، 6 حزيران 2017: بالتزامن مع حلول شهر رمضان المبارك؛ كشف بنك عمان العربي عن مبادرة جديدة تندرج ضمن مبادراته في مجال المسؤولية الاجتماعية؛ يقوم بموجبها البنك بفتح حسابات توفير خاصة معفية من الرسوم للأطفال الأيتام المحتاجين للرعاية، وذلك بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية ممثلة في مركز رعاية الطفولة، وتهدف هذه المبادرة إلى تسهيل الأمر على عملاء البنك وغيرهم من الراغبين في تقديم الدعم لهذه الشريحة من المجتمع.

وبهذه المناسبة تحدث الفاضل هلال بن عمر السيابي رئيس دائرة المسؤولية الاجتماعية قائلًا: “نؤمن في بنك عمان العربي بأن دورنا في مجال المسؤولية الاجتماعية لا يقل أهمية عن الأدوار الأخرى التي يقوم بها البنك على المستوى الاقتصادي. وفي هذا الإطار تأتي مبادرتنا هذه والتي نهدف من ورائها إلى إشراك الآخرين في عمل الخير عبر إتاحة الفرصة أمامهم لتقديم الدعم للأطفال الأيتام المحتاجين للرعاية والمسجلين في وزارة التنمية الاجتماعية، والذين يستحقون منا جميعًا مد يد العون لهم، والقيام بواجبنا تجاههم يساهم في تحسين أوضاعهم المستقبلية، فضلًا عن تلبية احتياجاتهم في الوقت الراهن. حسابات التوفير المعفية من الرسوم ستساهم في إدخار المبالغ التي يتحصل عليها هؤلاء الأطفال الأيتام من أي مصدرٍ كان لتكون عونًا لهم عند وصولهم للسن القانونية التي يسمح لهم فيها بإدارة حساباتهم بأنفسهم، كما يمكن الاستفادة من هذه المبالغ قبل ذلك الحين لتغطية المصروفات الخاصة بهم وذلك باعتماد من وزارة التنمية الاجتماعية”.

هذا وتشهد السلطنة ومنذ إعلان النهضة المباركة اهتمامًا بالغًا بالطفل والأسرة وضمان توفير الرعاية الكاملة لهم،حيث أولت الحكومة ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية عناية خاصة بالأطفال الأيتام، وذلك إدراكاً منها بحقوقهم كفئة فاقدة للرعاية الأسرية الكاملة، وما تحتاجه من دعم في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الاندماج الاجتماعي و المساواة، ومن هذا المنطلق جاء إنشاء مركز رعاية الطفولة وبالتعاون مع القطاع الأهلي،ليس بهدف الإيواء كما جرت العادة في عدد من المراكز، وإنما بهدف تنمية هذه الفئة وإدماجها في المجتمع،اعترافًا بحقها في المواطنة والنماء التي كفلها النظام الأساسي للدولة، واتفاقية حقوق الطفل.

ولضمان حصول الأطفال الأيتام على الرعاية الأسرية، جمع مركز رعاية الطفولة بين تجربة الأسرة البديلة والتأهيل المؤسسي ،ليقدم بذلك تجربة منفردة للسلطنة، والتي لم تقتصر عند هذا الحد، بل أكملته ببرنامج تنموي يكفل لهم معا التعليم والدراسة الجامعية أو التأهيل الفني ،وكذلك توفير فرص العمل، والحق في السكن وهي الحقوق الأساسية للحفاظ على كرامة الإنسان وعلى حياته.

وأضاف الفاضل هلال السيابي:  “نحن عبر هذه المبادرة لا نقدم الدعم للأطفال الأيتام المحتاجين للرعاية فحسب؛ بل نتيح الفرصة لجميع  المتعاملين مع بنك عمان العربي وأفراد المجتمع لإظهار روح التنافس في حب الخير وذلك عبر المساهمة في تقديم الدعم اللازم لهذه الفئة من المجتمع”.

يُعتبر بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 65 فرع ومكتب، وتنتشر شبكة أجهزة  الصرف الآلي مع أكثر من 135 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء، إلى جانب خدمات الصيرفة الإسلامية عبر نافذته المتخصصة اليسر.

مسقط، 03 يوليو، 2017: سعيًا منه إلى تعزيز الاهتمام بتعليم الأبناء وتنمية مهاراتهم وبهدف غرس عادات التوفير، أطلق بنك عمان العربي مؤخرا خطة توفير جديدة مخصصة للأطفال. حيث تساعد هذه الخطة من بنك عمان العربي أولياء الأمور على التوفير من أجل بناء مستقبل تعليمي أفضل لأبنائهم عن طريق نظام إلكتورني بالكامل يقوم بتحويل الأقساط شهرياً من حساب ولي الأمر إلى حساب الطفل وبمعدلات فائدة جيدة وعدد من المزايا الرائعة.

وكجزء من خطة التوفير الجديدة، يمكن لولي الأمر الذي يملك حسابًا في بنك عمان العربي أن يفتح حسابًا لابنه/ابنته وفقًا للخطة. ثم يتم بعد ذلك تحويل مبلغ يتفق عليه سلفاً من حساب ولي الأمر إلى حساب الطفل بشكل تلقائي كل شهر، على أن  يتراوح مبلغ التوفير الشهري بين 25 ريال عماني على الأقل و كحدٍ أقصى 5,000 ريال عماني ، ويمكن لولي الأمر تغيير المبلغ المتفق عليه في أي وقت بدون دفع تكاليف إضافية. ووفقًا للخطة، سيحصل الحساب على معدل فائدة مرتفع يصل إلى 1.75% سنويًا على المتوسط الشهري للرصيد. وكميزة ذات قيمة مضافة، تمنح الخطة فائدة إضافية تحسب بنسبة 1.25% سنويًا، مرة كل ثلاث سنوات. وتُطبق هذه الفائدة بالإضافة إلى معدل الفائدة الأصلي ويتم الحصول عليها تلقائيًا بعد إكمال 36 شهرًا متواصلًا من الاستمرار في إيداع نفس المبلغ الشهري.

وفي تعليقه حول برنامج التوفير الجديد لتعليم الأطفال، تحدث الفاضل فهد بن أمجد، رئيس دائرة الخدمات المصرفية للأفراد قائلًا “إن فتح حساب التوفير لتعليم الأبناء من بنك عمان العربي هي طريقة رائعة تساعد ولي الأمر في الادخار لابنه أو ابنته لبناء مستقبل تعليمي أفضل لهم. وقد تم تصميم هذه الخطة الجديدة خصيصًا لهذا الهدف. فهي تمنح الزبون القدرة على تحديد المبلغ الذي يتم خصمه من حسابه وتحويله إلى حساب ابنه/ابنته بشكل شهري بدون مقابل وبشكل مستقل تمامًا، ما يسهّل على زبائننا الحصول على خطة توفير بدون عناء لتأمين مستقبل أطفالهم”.

وبالإضافة إلى معدل الفائدة المرتفع والفائدة الإضافية التي يحصل عليها الحساب المشترك كل ثلاث سنوات، تقدم الخطة عدة مزايا إضافية أخرى، حيث يحق للحساب الدخول في سحوبات برنامج التوفير حصاد ويحصل على فرصة الفوز بجوائز نقدية كل شهر كجزء من السحوبات الخاصة للأطفال. كما يصاحب الخطة تأمين مجاني للحياة يغطي قيمة كبيرة تصل إلى 50,000 ريال عماني في حال حدوث أي ظرف مفاجىء لولي الأمر، ما يجعل أولياء الأمور مطمئنين لاستمرار الدفعات الشهرية للحساب.

ويُعتبر بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 57 فرع و8 مكاتب تمثيلية، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة  الصرف الآلي تضم أكثر من 150 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.

مسقط، 25 يوليو2017: نظم بنك عمان العربي مؤخرًا ورشة عمل متخصصة في تدقيق الحسابات أقيمت في المقر الرئيسي للبنك في الغبرة، وذلك في إطار تركيز البنك على التطوير المهني للموظفين. وشهدت الورشة التي نظمت بالتعاون مع الشركة العمانية العالمية للتنمية والإستثمار (أومينفست) والشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال، مشاركة 13 من موظفي المؤسسات الثلاث.
وفي تعليقه حول أهمية تنظيم مثل هذه الورش التي تهدف إلى التطوير المهني للموظفين، صرح الفاضل صلاح بن عبدالله الشرجي، رئيس قسم التدقيق الداخلي ببنك عمان العربي: “نحن نولي اهتماما كبيرا بتطوير مهارات وقدرات جميع الموظفين في البنك وعقد مثل هذه الورش هي جزء مهم من عملية التطوير المهني للموظفين. حيث سلطت حلقة العمل هذه الضوء على عدة مواضيع منها تحليل المخاطر ومعايير ومنهجيات التدقيق الدولي والاستخدام الأمثل لأدوات التدقيق وتحسين الكفاءة والتقنيات بشكل عام عند الانتهاء من إعداد تقارير التدقيق. وبالنسبة لنا كمؤسسة تعمل في القطاع المالي، فإن إعداد الكوادر المؤهلة القادرة على القيام بتدقيق الحسابات بمهنية عالية يعد أمرًا في غاية الأهمية لضمان الشفافية”.
وقام فريق التدقيق الداخلي في بنك عمان العربي بتنظيم الورشة التي أقيمت برعاية المؤسسات الثلاث المشاركة. فيما تولى عملية التدريب مجموعة من المدربين المتخصصين من المؤسسة الأمريكية بي إي أف المتحدة، والذين ركزوا على أفضل الأساليب والممارسات المتبعة في هذا المجال لوضع الاستراتيجيات وإعداد تقارير التدقيق استنادا على أساليب التدقيق القائمة على المخاطر.
وأضاف الفاضل صلاح الشرجي: “حققت الورشة نجاحا كبيرا حيث ساهمت في إكساب المشاركين استراتيجيات كتابة التقارير وأساليب تدقيق أكثر فعالية. كما تلقينا ردود إيجابية من المشاركين وسنعمل بالتأكيد على تنظيم ورش عمل مشابهة مع شركائنا في المستقبل”.
وتُعد مؤسسة بي إي أف الأمريكية، من المؤسسات المعتمدة من قبل الرابطة الوطنية لمجالس الدولة للمحاسبة (NASBA). وهي تنشط في مجال خدمات التدريب والاستشارات لأقسام التدقيق منذ ما يزيد عن 25 عاماً. وتركز ورش عملهم التفاعلية على تحسين مستوى التقارير وتحليل الأسباب الأساسية للنتائج، كما تُعد من المؤسسات المعتمدة من قبل معهد المدققين الداخليين (IIA) واتحاد تدقيق ومراقبة أنظمة المعلومات (ISACA).
ويُعتبر بنك عمان العربي من أوائل البنوك التي بدأت أنشطتها التشغيلية في السلطنة، كما يحظى بتاريخ طويل من الإنجازات التي يفخر بها الجميع. ويشغّل البنك اليوم شبكة واسعة تضم 57 فرع و8 مكاتب تمثيلية، إلى جانب شبكة واسعة من أجهزة الصرف الآلي تضم 148 جهاز في كافة أنحاء السلطنة. كما يوفر بنك عمان العربي مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المصرفية لزبائنه من الأفراد والشركات والمستثمرين على حد سواء.