بنك عُمان العربي يُثري تجربة عملائه بباقة من منتجات التأمين المصرفي المُبتكرة

مسقط: 19 يوليو 2016 – وقع بنك عُمان العربي اتفاقية مع الشركة الوطنية للتأمين على الحياة والعام، إحدى أبرز شركات التأمين الموثوقة على مستوى السلطنة، وذلك ليقدم لعملائه باقة تشمل ستة من منتجات التأمين المصرفي الجديدة.

وتعليقاً على ذلك، قال فهد أمجد، مدير عام – دائرة الخدمات المصرفية للأفراد ببنك عُمان العربي: “لقد قمنا بتطوير هذه المنتجات التأمينية المبتكرة بالتعاون مع خبراء من الشركة الوطنية للتأمين بهدف تعزيز خدماتنا المتنامية ورفدَ عملائنا بحلول ومنتجات تلبي احتياجاتهم ومتطلباتهم. كما صممَنا هذه المنتجات الجديدة بعناية ودقة لإثراء تجربة عملائنا المستفيدين منها بأفضل مستوى من الحماية والتغطية التأمينية الكاملة التي ستمنحهم دائماً شعور بأقصى مستويات الأمان وراحة البال في كل الأوقات”.

وتتسم منتجات التأمين المصرفي الجديدة هذه بشفافيتها المطلقة وتكلفتها المنخفضة وتتوفر حالياً في فروع بنك العربي الموجودة في كل من مسقط والباطنة. ومن المقرر أن يقدم البنك تلك المنتجات في كافة الفروع والمناطق الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء السلطنة خلال الشهور القليلة القادمة.

ومن جانبها، قالت هناء الهنائي مساعد مدير عام رئيس إدارة الثروات، التأمين المصرفي والتزامات الودائع في البنك: “إننا نضع الوفاء باحتياجات عملائنا وحماية منازلهم وعائلاتهم وصحتهم في مقدمة أولوياتنا. ولقد جاء إطلاقنا لهذه المنتجات الستة الجديدة ليبرهن على اهتمامنا المتواصل بتلبية كافة متطلبات عملائنا المتعلقة بالتأمين على السيارات والمنازل والتأمين الصحي والحوادث الشخصية وخلال السفر والحالات الحرجة. ولا يقتصر الأمر على طرح تلك المنتجات في بعض فروعنا فقط، بل نوفر أيضاً للعملاء توصيات من قبل خبرائنا لاختيار أفضل المنتجات التي تُناسبهم”.

جديرٌ بالذكر أنه ومنذ تأسيسه في عام 1984، تمكن البنك من توسيع رقعة انتشاره وتعزيز مكانته في السوق ورفد عملائه بتشكيلة متكاملة من الخدمات والمنتجات المبتكرة. وفي الوقت الراهن، يوجد لدى البنك 65 فرعاً في جميع أرجاء عُمان يقدم من خلالها أفضل الحلول المصرفية المبتكرة للأفراد، والشركات، وتمويل المشاريع، والصيرفة الاستثمارية، والتمويل التجاري، والصيرفة الإسلامية.

بنك عُمان العربيّ و”أومنيفست” يمولّان ملعباً للأطفال في المستشفى السلطانيّ

مسقط، 24 أغسطس 2016 – تأكيداً على إلتزامهما بردّ الجميل للمجتمعات المحليّة، موّل بنك عُمان العربيّ والشركة العُمانية الدولية للتنمية والاستثمار “أومنيفست” مشروعاً لبناء ملعبٍ للأطفال في المستشفى السلطانيّ بمسقط. هذا، ويهدف المشروع إلى بثّ روح التفاؤل والأمل وتأمين مكانٍ آمن للعب الأطفال أثناء تلقي ذويهم للعلاج في أقسام المستشفى المختلفة.

وتعليقاً على ذلك، قال معتصم بن حمود الزدجالي، رئيس قسم الاتصالات المؤسسية ببنك عُمان العربي: “إنّنا نؤمن ومنذ اللحظة الأولى لبداية نشاطنا في السلطنة بأهمية بث الروح الإيجابيّة في كافة المجتمعات المحليّة في مختلف أرجاء السلطنة، وذلك من خلال تبنيّ وإطلاق مبادرات وأنشطة المسؤولية الاجتماعيّة المتنوعة. ولا شكّ بأنّ الملعب الجديد سيشكّل إضافة قيّمة لمرافق المستشفى السلطانيّ ويساهم في إيجاد بيئة ملائمة لتسلية الأطفال أثناء زيارة عائلاتهم للمستشفى لأغراض المراجعات الطبيّة وتلقي العلاج”.

ومن جانبه، تحدّث حامد الحارثي، رئيس الخدمات المساندة في أومنيفست، قائلاً: “إنطلاقاً من إلتزامنا العميق تجاه مجتمعاتنا، فإنّنا حريصون في أومنيفست وكافة الشركات التابعة لها على تمكين تلك المجتمعات عبر دعم العديد من المبادرات الهادفة والمتنوعة. ومن هنا، يسرّنا تدشين ملعب بهيجٍ وآمن للأطفال في المستشفى السلطانيّ، والذي يمثّل المبادرة الأولى من نوعها على مستوى السلطنة، حيث سيساهم في إيجاد مساحة كافية للصغار للّعب وتفريغ طاقاتهم الفتيّة حين ينشغل آباؤهم وأمهاتهم بالزيارات والمراجعات الطبيّة”. وأضاف: “سوف تكون تجربة العائلات التي تزور المستشفى مختلفة تماماً عمّا هو مألوف من خلال هذا المرفق النوعيّ، ونحن نقوم حالياً بدراسة الأنشطة المختلفة التي يمكن إضافتها للملعب للمزيد من الاستمتاع والتسلية لأطفالنا الأعزّاء”.

بنك عُمان العربي يُطلق برنامج “قيادة” لتطوير المهارات القيادية لدى موظفيه

مسقط، 6 ايلول 2016 – في إطار التزامه المتواصل بتنمية  وإعداد المواهب العُمانية، أطلق بنك عُمان العربي برنامج ’تطوير وتعزيز المهارات القيادية‘ تحت اسم ’قيادة‘. ويشمل البرنامج تدريباً متخصصاً وفريداً يهدف إلى تنشئة الكوادر الوطنية تحت إشراف مجموعة من الخبراء الدوليين. وقد تم تصميم هذا البرنامج الذي يعد الأول من نوعه، ليستمر على مدار ستة أشهُر بحيث سيتضمن أفضل الممارسات الإدارية التي من شأنها رفد المشاركين بالفرص والخبرات والحلول التي ستساعدهم في مسيرتهم المهنية.

وتعليقاً على ذلك، قال أمين الحسيني، الرئيس التنفيذي ببنك عُمان العربي: “يأتي تطوير معارف ومهارات الكادر الوظيفي لدى البنك والاهتمام بالمواهب العُمانية بشكل خاص في مقدمة أولوياتنا وذلك من خلال تزويدهم بالأدوات وفرص التطوير الوظيفي التي يحتاجونها لتحقيق تطلعاتهم  في مختلف المجالات. ان مسيرة البنك منذ نشأته تؤكد على التزامنا بالارتقاء الوظيفي المُمنهج للكوادر العُمانية الشابة عبر اتاحة سُبَل التدريب والتأهيل وغرس ثقافة التعلم بهدف رفع مستوى الكفاءة المهنية التي ستُمكَنهم من شغل مناصب قيادية لدى البنك في المستقبل. وفي إطار استراتيجيتنا المتكاملة والتي تركز على إدارة المواهب، جاءت فكرة برنامج ’قيادة‘ بهدف تزويد الشباب العُماني الطموح من موظفينا بفرص هي الأولى من نوعها لتطوير مهاراتهم العملية والقيادية وتؤهلهم ليكونوا قادة المستقبل في القطاع المصرفي”.

وبدوره قال عادل بن علي الرحبي، رئيس دائرة التطوير والتنظيم الوظيفي بالبنك: “سيُشكل برنامج ’قيادة‘ قفزة نوعية في مسيرتنا الهادفة إلى بناء وتطوير مهارات موظفينا المتميزين ويساهم في تعزيز جهودنا المبذولة نحو تدريبهم وإعدادهم لشغل مناصب قيادية في البنك”. وأضاف : “تم تقسيم البرنامج إلى أربع وحدات تدريبية يخضع خلالها المشاركين إلى تدريبٍ مكثف حول المهارات الشخصية والقيادية لتزويدهم بالخبرات والمعارف اللازمة للرقي بمستوى أدائهم من الناحية المهنية والقيادية. وقد قمنا باختيار 20 موظفاً للدفعة الأولى من هذا البرنامج بعد أن خضعوا لتقييم شامل باستخدام أحدث تقنيات التقييم المعرفي والمهاري إضافة إلى تقييم الجانب السلوكي. كما تميَز التقييم بتطبيق النظام الأفقي والهرمي معاً من حيث استقصاء آراء الموظفين والزملاء إضافة الى الرؤساء المباشرين، الأمر الذي أضفى بعداً استراتيجيًا مهماً تمثل في إشراك الآخرين في قرار اختيار المشاركين وتقديمهم للدعم المطلوب لإنجاح البرنامج. ومن المقرر أن يدشن  المشاركون البرنامج من خلال حضورهم لفعاليات الوحدات التدريبية الأولى التي ستنعقد تحت إشراف عددٍ من أفضل المدربين في المتخصصين في مجال تنمية وتطوير المهارات القيادية”.

واختتم الرحبي بقوله: “إنني على ثقة أن هذا البرنامج سيكون بمثابة نقطة انطلاق جديدة في مسيرة نجاحنا  ورافد مهم في تنفيذ خطط التعاقب بمختلف الووظائف على مستوى البنك، كما أؤكد للموظفين الذين لم يقعَ عليهم الاختيار للمشاركة أنه ما يزال هناك الكثير من الفرص بانتظارهم في المستقبل القريب”.

هذا، وتم تصميم وتنفيذ برنامج ’قيادة‘ بالتعاون مع مؤسسة ‘Inspirational Development Group (IDG)’ والتي تعد إحدى المؤسسات الرائدة عالمياً في الاستشارات القيادية والإدارية. وتقوم هذه المؤسسة بتقديم خلاصة خبراتها الواسعة وبرامجها التدريبية المكثفة عالية الجودة إلى مجموعة من أشهر وأكبر الشركات على مستوى العالم. كما تتبع أيضاً أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكيَة في بريطانيا، وتتعاون مع عددٍ من أبرز وأكبر شركات القطاعين العام والخاص في المنطقة وذلك من مكتبها في الشرق الأوسط والكائن في مسقط. وتضم قائمة عملاء المؤسسة صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وشركة شلَ بتروليوم قطر، والهيئة العامة للاستثمار بالمملكة العربية السعودية.

وتعليقا على برنامج ’قيادة‘، قال جيري وودز، المدير الإقليمي بمنطقة الشرق الأوسط لمؤسسة IDG: “يُسعدنا التعاون مع بنك عُمان العربي من خلال برنامج ’قيادة‘. وإنني على ثقة أن هذه المبادرة ستُشكل استثماراً استراتيجياً في إمكانات فريق عمل البنك حيث ستزودهم بالخبرات والمهارات القيادية التي سيجني البنك وموظفيه ثمارها خلال الأعوام المقبلة. كما سيتم إلحاق أبرز المشاركين بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكيَة تتويجاً لتميزهم قبل أن يعودوا لمباشرة أعمالهم القيادية”.

ومن خلال تحقيق الأهداف المرجوة من هذا البرنامج، سيكون البنك قد وضع المشاركين من الموظفين المتميزين، الذين خضعوا لتدريبٍ استثنائيٍ، على أول الطريق لشغل المناصب القيادية فيه وإضافة المزيد من النجاحات والإنجازات إلى سجل البنك عبر تنشئة جيلٍ مميزٍ من المواهب القيادية. جديرٌ بالذكر أن بنك عُمان العربي يركز دائماً على تطوير وتنمية الكادرَ الوطني ويفخر بتحقيق نسبة تعمين تبلغ 94%.

حساب ’حصاد‘ من بنك عُمان العربيّ يكافئ 11 عميلاً نظير إدخارهم

مسقط، 20 سبتمبر 2016 – واصل بنك عُمان العربيّ مكافأة المحظوظين من أصحاب حسابات التوفير ’حصاد‘، حيث أعلن عن 11 فائزاً جديداً لشهر أغسطس. وقد كانت الجائزة الإقليمية الكبرى والبالغة 40 ألف ريال عُماني من نصيب سعيد الحظ أكبر علي حسن والمدخر لدى فرع سمائل، في حين حظيت خمس فائزات من الإناث بجوائز نقديّة بقيمة 1500 ريال عُماني لكلّ منهنّ، وكان نصيب الفائزين الخمسة من أصحاب حسابات الأطفال 1000 ريال عُماني لكلّ منهم كما جرت العادة.

وتعليقاً على ذلك، قالت هناء الهنائية، مساعد مدير عام رئيس إدارة الثروات، والتأمين المصرفي والتزامات الودائع في البنك: “أوّد أن أزفّ التهاني لفائزينا المحظوظين لهذا الشهر. ولقد صممنا حساب التوفير ’حصاد‘ لتشجيع ثقافة الإدخار ومساعدة عملائنا على تحقيق طموحاتهم، حيث لقيت مبادرتنا قبولاً كبيراً لدى جميع عملائنا، فقد شكّل لهم حساب التوفير تجربة مثرية وفريدة تمثّلت في مكافأة العشرات منهم في مختلف أرجاء السلطنة بما يزيد عن 500 ألف ريال عُمانيّ منذ بداية 2016”.

جديرٌ بالذكر أنّ كلّ عميل يحتفظ برصيد لا يقلّ عن 100 ريال عُمانيّ في نهاية كلّ شهر يكون مؤهلاً للدخول في السحب تلقائياً. هذا، ويدّخر البنك أكثر من 400000 ريال عمانيّ ستكون من نصيب عددٍ من الرابحين المحظوظين حتى نهاية العام، بما في ذلك جائزة الـ 100000 ريال عماني والمخصصة لعملاء إيليت في شهر ديسمبر. كما سيقوم البنك أيضاً بإجراء سحوبات نقدية في المناسبات الخاصة والتي تشمل يوم المرأة العُمانية والعيد الوطني السادس والأربعين المجيد.

بنك عُمان العربي يحتفل بمناسبة يوم المرأة العُمانية

مسقط، 17 أكتوبر 2016 – نظم بنك عُمان العربي احتفالية خاصة بمناسبة يوم المرأة العُمانية في مقره الرئيسي بالغبرة تقديرا  للموظفات لديه والإشادة بمساهمتهن القيَمة في كافة أنشطة وعمليات البنك. وقد حظيت هذه الاحتفالية بحضورٍ من قبل موظفات البنك وعددٍ من موظفي الإدارة العليا، و على رأسهم أمين الحسيني، الرئيس التنفيذي، ورشاد المسافر، نائب الرئيس التنفيذي ببنك عُمان العربي.

وقد عبرَ الحسيني عن فخره وامتنانه بموظفات البنك وبكفاءتهن الاستثنائية التي تساهم في تحقيق إنجازات البنك وقال: “إننا في بنك عُمان العربي نؤمن بمهارات موظفاتنا حيث تشكل مساهمتهن جزءاً لا يتجزأ من مسيرة تقدمنا وفي تعزيز مكانتنا  في القطاع المصرفي على مدار ثلاثة عقود متتالية”.

وأضاف بقوله: “تماشياً مع الرؤية الحكيمة لمولانا حضرة صاحب الجلالة قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – يلعب بنك عُمان العربي دوراً محورياً في إيجاد بيئة عمل مثالية تحتضن مواهب المرأة العُمانية وتساهم في تطوير مهاراتها لتحقيق أهدافها وطموحاتها المهنية. ومن هذا المنطلق فاننا نسعى دائماً إلى تعيين النساء من ذوي الكفاءات في كافة أقسامنا وإداراتنا بجميع فروعنا وانضمامهن إلى برامج تدريبية قيَمة ليصبحن قادة ورواد المستقبل”.

ومن جانبه، قال رشاد المسافر: “في يوم المرأة العُمانية، يُسعدني أن نجتمع سوياً بزميلاتنا من أسرة البنك لتكريمهن مجدداً على مساهماتهن الفاعلة في مسيرتنا الحافلة بالنجاحات في القطاع المصرفي ودورهن المهم نحو تحقيق التنويع الاقتصادي وإيجاد مستقبل أفضل للأجيال القادمة”.

جديرٌ بالذكر أن بنك عُمان العربي طالما يتيح الفرصة أمام النساء الموهوبات للانضمام إلى فريق عمله وذلك في إطار استراتيجيته التي تهدف إلى تعزيز مكانته كأفضل بنك للعمل لديه بالسلطنة. وتضم أسرة البنك ما يقارب 40% من النساء من مجموع موظفي البنك. كما يلتزم البنك بإيجاد بيئة عمل إيجابية تستند إلى ثقافة العمل الجماعي بما يعزز من تطور وتقدم موظفيه من الناحية المهنية في جميع فروعه البالغ عددهم 65 فرع في جميع أنحاء السلطنة.

بنك عُمان العربي يُعلن عن 11 فائزاً جديداً في سحوبات حساب التوفير ’حصاد‘ لشهر سبتمبر

مسقط، 23 أكتوبر 2016 – مواصلاً التزامه الدائم بتشجيع عملائه على الادخار للمستقبل، أعلن بنك عُمان العربي عن الـ 11 فائزاً في سحوبات حساب التوفير ’حصاد‘ لشهر سبتمبر. وقد فاز م.س.ح الهاجري من محافظة شمال الشرقية بالجائزة الإقليمية الكبرى وقيمتها 40 ألف ريال عماني بينما حصدت 5 فائزات من الإناث جوائز نقدية بقيمة 1500 ريال عُماني لكل منهن، إضافة إلى 5 فائزين من حاملي حسابات الأطفال بـ 1000 ريال عُماني لكل منهم.

وفي تعليقها على ذلك، قالت هناء الهنائية، مساعد مدير عام رئيس إدارة الثروات، والتأمين المصرفي والتزامات الودائع في البنك: “لقد صممنا حساب التوفير ’حصاد‘ لغرس ثقافة الادخار لدى عملائنا ومكافئتهم عبر إتاحة الفرصة أمامهم للفوز بجوائز نقدية قيَمة تساعدهم في تحقيق أحلامهم. ولقد سعدنا كثيراً بالقبول الكبير الذي حظيت به سحوباتنا ونتطلع إلى مواصلة مكافأة المزيد من عملائنا الكرام في المستقبل القريب”.

جديرٌ بالذكر أنّ كلّ عميل يحتفظ برصيد لا يقلّ عن 100 ريال عُمانيّ في نهاية كلّ شهر يكون مؤهلاً للدخول في السحب تلقائياً. هذا، ويدّخر البنك أكثر من 300,000 ريال عُمانيّ ستكون من نصيب عددٍ من الرابحين المحظوظين حتى نهاية العام، بما في ذلك الجائزة النقدية الكبرى بقيمة 100,000 ريال عٌماني لعميلين من سعداء الحظ. وعلاوة على ذلك، سيقوم البنك في شهر ديسمبر المقبل بإجراء سحب حصري لعملاء إيليت على جائزة قيمتها 100,000 ريال عماني والتي ستكون من نصيب رابح واحد، إضافة إلى سحوبات خاصة في المناسبات والتي تشمل يوم المرأة العُمانية والعيد الوطني السادس والأربعين المجيد.

بنك عُمان العربي يشارك في البرنامج الوطني لتعزيز تنويع الاقتصاد الوطني ’تنفيذ‘

مسقط، 31 أكتوبر 2016 – مؤكداً على التزامه المتواصل بالمساهمة في مسيرة تقدم وازدهار السلطنة، شاركَ بنك عُمان العربي في الاحتفالية التي أقيمت بمناسبة اختتام المرحلة الثانية من البرنامج الوطني لتعزيز الاقتصاد الوطني ’تنفيذ‘.

ويُعد ’تنفيذ‘ أحد البرامج الوطنية المُهمة وركن من أركان الخطة الخمسية التاسعة والرامية إلى مواصلة مسيرة النمو التي تشهدها عُمان. وقد تضمنت المرحلة الثانية من البرنامج، والتي استمرت فعالياتها على مدار 6 أسابيع، عدداً من حلقات العمل ركزت على إجراء مناقشات هادفة وتبادل وجهات النظر بين نخبة من الخبراء الوطنيين والدوليين بهدف المساهمة في تحقيق رؤية السلطنة نحو تحقيق التنويع الاقتصادي.

وفي تعليقه على ذلك، قال أمين الحسيني، الرئيس التنفيذي لبنك عُمان العربيّ: “لقد سعدنا كثيراً بالتعاون مع برنامج ’تنفيذ‘ والذي يُشكل مبادرة مُثمرة وخطوة تقدمية في غاية الأهمية للنهوض بالاقتصاد الوطني”.

وأضاف بقوله: “وانطلاقاً من التزامنا بالمساهمة بدورٍ فاعل في الجهود الدؤوبة التي تبذلها الحكومة الرشيدة ومواصلة مسيرة النهضة المباركة، طالما نسعى في بنك عُمان إلى التعاون مع شركائنا في القطاعين العام والخاص بما يُعزز من مكانة السلطنة كوجهة استثمارية مثالية على مستوى العالم. وعلاوة على ذلك، وبصفتنا رواد تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة المحلية، نقوم دائماً بتقديم الدعم اللازم لأصحاب الأعمال في جميع أنحاء السلطنة لتحقيق طموحاتهم وإيجاد فرص وظيفية للشباب العماني الطموح”.

هذا، وعلى مدار ثلاث عقود من الزمان، يلعب بنك عُمان العربي دوراً بارزاً في تعزيز الاقتصاد حيث قام بتمويل عددٍ من المشاريع التنموية الكبرى التي تشمل البنية الأساسية والإنشاءات في العديد من القطاعات مثل السياحة والنفط والغاز والنقل والخدمات اللوجستية، والطاقة والصحة. كما يقوم البنك بجهودٍ مثمرة على النطاق الدولي لترويج السلطنة كشريك تجاري واستثماري موثوق من خلال طرح تشكيلة من الحلول المصرفية التجارية التنافسية. وعلى الصعيد المحلي، قام البنك باطلاق منتج ’طموحي‘ بهدف تلبية متطلبات قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة حيث يقدم لهم مجموعة من المنتجات والخدمات المصرفية المبتكرة تتضمن تمويل رأس المال العامل، وقروض تمويل النفقات الرأسمالية، وتمويل العقود والمعدات، وتمويل الصادرات والواردات.

جديرٌ بالذكر أن بنك عُمان العربي لديه أكثر من 65 فرعاً ومكتباً، وما يزيد عن 135 صراف آلي منتشرة في جميع أنحاء السلطنة، تتصل بفروع البنك العربيَ الـ 600 الموجودة في خمس قارات مختلفة. وقد وصل إجمالي قيمة أصول البنك في 31 ديسمبر 2015 الماضي إلى 1.98 مليار ريال عُماني (5.15 مليار دولار أمريكي) بصافي قيمة قدرها 226 مليون ريال عُماني (587 مليون دولار أمريكي).

بنك عُمان العربيّ يكشف النقاب عن تقنية الجيل الجديد لأجهزة الصرّاف الآلي

مسقط، 2 نوفمبر 2016 – في إطار جهوده المتواصلة لريادة القطاع المصرفي في السلطنة وتقديم مستوياتٍ جديدة من الراحة لعملائه، طرح بنك عُمان العربيّ تقنية (APTRA™ ACTIVATE) ضمن شبكته من أجهزة الصراف الآلي والمنتشرة في مختلف أرجاء عُمان، تعد التقنية الجديدة أكثر تقنيات الخدمات المصرفيّة الذاتية تطوّراً في العالم. هذا، ويعدّ بنك عُمان العربيّ أوّل مصرفٍ يستخدم هذا الحلّ التقنيّ المتقدم في السلطنة، وثالث مصرف خليجي يستفيد من هذا النظام، ويأتي ذلك في إطار حرص البنك على تلبية الاحتياجات المتنامية لعملائه من خلال الاستفادة من أحدث المبتكرات وأفضلها في عالم الخدمات المصرفيّة.

تتميز تقنية (APTRA™ ACTIVATE) بشاشةٍ سهلة الاستخدام تعمل باللمس، ويقدم العديد من خدمات الصراف الآلي التي تتسم بالأمان والسرعة العالية. وتتضمن المزايا التي يقدمها البرنامج إجراء التحويلات المحليّة والدوليّة، وتسديد مستحقات البطاقات الائتمانيّة وفواتير الخدمات والانترنت والهاتف  النقال، وطلب بيانات الأرصدة والقروض والبطاقات الائتمانيّة، بالإضافة الى تحديث أرقام هواتف النقال للعملاء.

وتعليقاً على ذلك، قال فهد أمجد، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد ببنك عُمان العربيّ: “تتميّز أجهزة الصراف الآلي لدينا بكونها إحدى أكثر القنوات شعبية لإجراء التعاملات المصرفيّة اليوميّة، حيث تقدّم خدماتها للعملاء على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع. وبالتالي، فهي وسيلة يقوم من خلالها عملاؤنا بتنفيذ معاملاتهم المالية الشخصية بكلّ سهولة ويسر. ومن خلال تزويد تلك الأجهزة بهذا البرنامج الرائد، فقد بات بإمكانها تقديم أكبر عددٍ ممكنٍ من الخدمات  بكل يسر وأريحية”.

وأضاف جميل بن عبدالقادر الزدجالي، مساعد المدير العام للخدمات  المصرفية الرقميّة: “إنّنا نحرص على تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة لعملائنا، ومن هنا، فقد حرصنا على تبّني التقنيات المعاصرة لأجهزة الصراف الآلي. ومن خلال استخدام هذا البرنامج الإلكترونيّ الحديث، فنحن فخورون اليوم بتقديم هذا التطبيق الذي يعمل بعرض ايقونات بشاشات اللمس لأجهزة الصراف الآلي وأبرز ما جاءت به تقنيات عالم الصيرفة على الإطلاق لإثراء تجارب عملاء البنك “.

جديرٌ بالذكر أنّ بنك عُمان العربيّ كان قد سخر موارده وإمكاناته الهائلة لتقديم الحلول المالية التي تتماشى مع أنماط الحياة العصرية السائدة في وقتنا الحاليّ وإثراء تجربة عملائه من حيث التواصل والتفاعل وإنجاز المعاملات الماليّة بسهولةٍ مطلقة ومستوىً لا يضاهى من الأمان وراحة البال.

الرئيس التنفيذي لبنك عُمان العربي يلتقي بالمشاركين في ‘قيادة’

مسقط، 2 نوفمبر 2016 – قام أمين الحسيني، الرئيس التنفيذي لبنك عُمان العربي بزيارة الـ 20 مشارك في الجزء الثاني من برنامج ’قيادة‘ المعد بهدف تطوير وتعزيز المهارات القيادية لموظفي بنك عُمان العربي. وكان البنك قد أطلق هذا البرنامج متعدد المحاور والمستمر على مدار ستة شهور لإعداد قادة المستقبل بحيث يركز المحور الثاني منه على تعزيز مهارات المشاركين وتمكينهم من اتباع نموذج قيادي يتناسب مع الأهداف وبما يمكنهم من إتخاذ القرارات المناسبة في مختلف الظروف.

ومنذ انطلاقته، أتاح هذا البرنامج عدداً من الدورات التدريبية التي ركزت على بناء قدرات وإمكانات  موظفي البنك وتطوير مهاراتهم الإدارية والقيادية ليصبحوا رواد القطاع المصرفي. وقد تمحور الجزء الأول من البرنامج حول بناء الوعي الذاتي لدى المشاركين وتشجيعهم على تطوير أنماط وأدوار قيادية وإدارية مختلفة وتقنيات مبتكرة للتدريب العملي.

وخلال لقائه بالمشاركين في البرنامج، قال أمين الحسيني: “لقد نبعت فكرة برنامج ’قيادة‘ من سعينا المتواصل لتنشئة الكوادر الوطنية وإتاحة الفرصة أمامهم لتحقيق التطور الوظيفي في البنك.  كما أن  هذا البرنامج يٌشكل استثماراً استراتيجياً وترجمة حقيقية لجهودنا التي نبذلها لاحتضان المواهب العُمانية الشابة وتعزيز مستوى تقدمهم المهني. وإنني على ثقة أنه ومن خلال تزويد موظفينا بالأدوات والدورات التدريبية اللازمة لمساعدتهم في تحقيق طموحاتهم، سنكون قد ساهمنا في تأهيل جيل جديد من رواد الغد ووضعناهم على أول الطريق للاستفادة من فرص التقدم الوظيفي التي تتاح أمامهم في البنك”.

هذا، وتم تصميم وتنفيذ برنامج ’قيادة‘ بالتعاون مع مؤسسة ‘Inspirational Development Group (IDG)’ والتي تُعدَ إحدى المؤسسات الرائدة عالمياً في الاستشارات القيادية والإدارية. ويشمل البرنامج أربع وحدات تدريبية مقسمة على ستة أشهر بحيث تغطي كل وحدة مجموعة من المهارات القيادية المهمة. وستتضمن الوحدات المستقبلية حلقة عمل مخصصة لتعزيز التفاعل المجتمعي للموظفين، وتدريبٍ على مهارات إدارة الأداء، وتوصيات مقدمة من موظفي الإدارة العليا، وتوضيحات استراتيجية حول التطور الشخصي، بالإضافة إلى العديد من الموضوعات الهادفة الأخرى. ومن المقرر أن يتم اختيار عدد من المشاركين في هذا البرنامج بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكيَة وذلك ضمن فعاليات برنامج “قيادة”.

16 فائزاً جديداً في سحوبات حساب التوفير ’حصاد‘ لشهر أكتوبر من بنك عُمان العربي

مسقط، 16 نوفمبر 2016 – استمراراً لسعيه المتواصل لتشجيع ثقافة الإدخار، أعلن بنك عُمان العربيّ عن توزيع مبلغ 60,000 ريالاً عُمانيّاً فاز بها 16 عميلاً محظوظاً في سحوبات حسابات التوفير ’حصاد‘ الشهرية وبمناسبة يوم المرأة العُمانيّة. هذا، وقد أطلقت هذه الجوائز في يناير من عام 2016، وتمّ حتى يومنا هذا مكافأة 121 عميل عملاء بأكثر من 600,000 ريالاً عُمانيّاً من الجوائز النقديّة.

وخلال سحب شهر أكتوبر، فازت ك.م.ع. المعشني من محافظة ظفار بالجائزة الإقليمية الكبرى وقيمتها 40 ألف ريال عماني، في حين حصدت 5 فائزات من الإناث جوائز نقدية بقيمة 1,500 ريال عُماني لكل منهنّ، إضافة إلى 5 فائزين من حاملي حسابات الأطفال بقيمة 1,000 ريال عُماني لكل منهم.

وفي تعليقها على ذلك، قالت هناء الهنائية، مساعد مدير عام رئيس إدارة الثروات، والتأمين المصرفي والتزامات الودائع في البنك: “تمّ تصميم حساب التوفير ’حصاد‘ إنطلاقاً من رغبتنا في مكافأة عملائنا وتحفيزهم على الادخار للاستمتاع بأنماط حياة مستقرة ماليّاً لهم ولعائلاتهم. وحتى الآن، فقد ساعدنا أكثر من 100 شخص في السلطنة على تحقيق أحلامهم من خلال هذه الجائزة الشهرية التي حظيت بأصداءٍ إيجابيّة لدى جميع عملائنا. وإنّنا نتطلّع لمكافأة المزيد من سعيدي الحظ خلال المستقبل القريب”.

وأضافت الهنائية: “نقوم في كلّ عام بإجراء سحوبات حصرية في عددٍ من المناسبات الخاصة، وقد قمنا في هذا العام بإجراء سحب خاص للاحتفال بيوم المرأة العُمانيّة. فبالإضافة إلى الفائزين بالجائزة الشهرية، فقد فاز في نسخة هذا العام كلّ من رحمة مرزوق، وأحلام زايد، وخزينة علي، وهورية بلال، وولاء خير، حيث تمّت مكافأتهنّ بجائزة نقديّة ومقدارها 1,500 ريالاً عُمانيّاً لكل واحدةٍ منهنّ”.

جديرٌ بالذكر أنّ كلّ عميل يحتفظ برصيد لا يقلّ عن 100 ريال عُمانيّ في نهاية كلّ شهر يكون مؤهلاً للدخول في السحب تلقائياً. هذا، ويدّخر البنك أكثر من 300,000 ريال عُمانيّ ستكون من نصيب عددٍ من الرابحين المحظوظين قبل نهاية العام. وإضافة إلى السحبين الشهريين المتبقين، سيحتفل البنك بمناسبة العيد الوطني السادس والأربعين المجيد من خلال سحب خاص، فضلاً عن السحب الحصري لعملاء إيليت على جائزة قيمتها 100,000 ريال عُماني والتي ستكون من نصيب رابح واحد في شهر ديسمبر المقبل. وعلاوة على ذلك كلّه، سيقوم البنك بسحبٍ على الجائزة النقدية الكبرى بقيمة 100,000 ريال عٌماني لعميلين من سعداء الحظ في نهاية هذا العام.